Close Menu
تقنية نيوزتقنية نيوز

    خدمة الإشعارات البريدية

    اشترك في خدمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد الى بريدك الإلكتروني مباشرة.

    مقالات قد تهمك

    عادةً ما يتجاوز سعر Microsoft Visio 200 دولار، ولكنه الآن يبلغ 10 دولارات فقط

    5 نوفمبر, 2025

    تقييمات ومراجعات لعبة ARC Raiders: أرقام مذهلة من اللاعبين والنقاد!

    5 نوفمبر, 2025

    شون دافي يحذر من إمكانية إغلاق بعض المجال الجوي إذا لم تعيد الحكومة فتحها

    5 نوفمبر, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    تقنية نيوزتقنية نيوز
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • هواتف ذكية
    • كمبيوتر
    • برامج وتطبيقات
    • شركات
      • ابل
      • سامسونج
      • جوجل
      • مايكروسوفت
      • أمازون
    • المزيد
      • الذكاء الإصطناعي
      • الأمن الإلكتروني
      • ألعاب
      • منوعات تقنية
    اشترك معنا
    تقنية نيوزتقنية نيوز
    الرئيسية » حدود النمو.. هل وصل الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى طريق مسدود؟
    منوعات تقنية

    حدود النمو.. هل وصل الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى طريق مسدود؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحرير16 نوفمبر, 20240 زيارةلا توجد تعليقات
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr رديت تيلقرام البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تواجه ثورة الذكاء الاصطناعي التوليدي، التي تستند إلى اعتقاد راسخ بأن النماذج اللغوية الكبيرة ستواصل النمو والتطور بنحو كبير، مخاوف جديدة من أنها قد تصل إلى مرحلة الثبات، إذ أشارت الكثير من التقارير إلى تراجع وتيرة التقدم في هذا المجال حاليًا.

    ولكن لماذا هذا الأمر مهم؟

    بعد عامين من إطلاق روبوت (ChatGPT)، راهنت كبرى شركات التكنولوجيا، مثل: جوجل، ومايكروسوفت، بالإضافة إلى OpenAI، بمليارات الدولارات على إستراتيجية التوسع في بناء نماذج لغوية أكبر وأكثر قوة وتعقيدًا، وتطوير قوة الحوسبة اللازمة لتشغيل هذه النماذج، باعتقاد أنه كلما زاد حجم النماذج ستكون قادرة على تحقيق أداء أفضل.

    ولكن ماذا لو وصلت هذه النماذج إلى  نقطة التشبع؟ بمعنى أن زيادة حجم النماذج لن تؤدي إلى تحسين النتائج بشكل ملحوظ!

    إذا ثبت أن نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي قد وصلت إلى مرحلة من الثبات، فإن ذلك سيكون له آثار عميقة في صناعة التكنولوجيا وعلى المجتمع ككل، فالشركات التي استثمرت مليارات الدولارات في هذا المجال ستخسر هذه المليارات وستواجه صعوبات كبيرة، بالإضافة إلى ذلك، فإن توقف التطور في هذا المجال قد يؤخر تحقيق العديد من التطبيقات المبتكرة التي كانت متوقعة من الذكاء الاصطناعي.

    ويثير ذلك العديد من التساؤلات، ما العقبات التي تقف في طريق تطور الذكاء الاصطناعي التوليدي، وما البدائل التي يقترحها الباحثون، وماذا عن حلم الوصول إلى الذكاء الاصطناعي العام ثم الذكاء الاصطناعي الفائق، الذي سيتفوق على البشر والذي سيغير وجه العالم بشكل جذري؟

    أولًا؛ ما العقبات التي تقف في طريق تطور الذكاء الاصطناعي التوليدي؟

    يعتقد بعض موظفي شركة OpenAI أن الجيل القادم من نموذج الذكاء الاصطناعي التوليدي للشركة، المعروف باسم (Orion)، قد لا يحقق قفزة نوعية مقارنةً بالنموذج الحالي (GPT-4) كما كان الحال عند الانتقال من GPT-3 إلى GPT-4، وذلك حسب تقارير نُشرت في (The Information) ورويترز خلال الأسبوع الماضي.

    فمنذ إطلاق GPT-4 في مارس 2023، تتزايد التساؤلات في الأوساط التقنية حول قدرة OpenAI على تجاوز نجاح نموذج (GPT-4). كما تواجه كل من شركة جوجل ومنافستها أنثروبيك انتكاسات وتأخيرات في الجهود الرامية إلى تطوير الجيل القادم من نماذجها التأسيسية (Foundation models)، وهي النماذج المدربة سابقًا على مجموعات ضخمة من البيانات لتكون نقطة انطلاق وأساس لبناء نماذج توليدية جديدة، وذلك عن طريق إعادة تدريب النموذج على مجموعة بيانات متخصصة.

    ومع ذلك، لا يزال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، مؤمن بشدة بفكرة أن حجم نماذج الذكاء الاصطناعي هو مفتاح تطويرها. وقد أكد ألتمان في المقال الذي يحمل عنوان (عصر الذكاء)، والذي نشره في مدونته الشخصية في شهر سبتمبر الماضي، أن تقنية التعلم العميق تزداد قوة بشكل مباشر مع زيادة قوة الحوسبة والبيانات، مشيرًا إلى أن الأداء يتحسن بزيادة الموارد المتاحة.

    ولكن هذا النهج يواجه قيودًا جوهرية؛ فزيادة حجم النماذج تتطلب موارد حاسوبية ضخمة تحتاج إلى الكثير من الطاقة، مما يجعلها مكلفة للغاية وغير مستدامة على المدى الطويل. بالإضافة إلى ذلك، فإن معظم البيانات الجيدة التي يمكن استخدامها لتدريب هذه النماذج قد اُستخدمت بالفعل، مما يجعل من الصعب العثور على مصادر جديدة للبيانات.

    وعلاوة على ذلك، لم تثبت فعالية استخدام (البيانات الاصطناعية) Synthetic Data في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي حتى الآن، وتُعرف البيانات الاصطناعية بأنها هي البيانات التي تولدها الخوارزميات بدلًا من جمعها من العالم الحقيقي، ويمكن أن تحاكي البيانات الحقيقية بدقة عالية، ومع ذلك تواجه تحديات كبيرة، ومنها زيادة التكاليف لأن عملية التوليد تتطلب الكثير من الموارد الحاسوبية أيضًا، بالإضافة إلى صعوبة التحقق من صحة النماذج المدربة على البيانات الاصطناعية، خاصة في الحالات التي لا تتوفر فيها بيانات حقيقية للمقارنة.

    ثانيًا؛ ما البدائل التي يقترحها الباحثون للتطوير؟

    عندما تواجه أي إستراتيجية عقبات، يكون الحل الطبيعي هو البحث عن بدائل، لذلك، بدأت الصناعة بالبحث عن بدائل واعدة لتطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي بعيدًا عن نهج زيادة حجم النماذج، إذ يهدف الباحثون حاليًا إلى تطوير نماذج أصغر حجمًا وأكثر كفاءة، وقادرة على تحقيق أداء ممتاز في مهام محددة، دون الحاجة إلى موارد حاسوبية ضخمة.

    وسعت شركة OpenAI إلى تحقيق ذلك عندما أطلقت نموذج (o1) – الذي كان يُعرف داخليًا باسم مشروع (Strawberry) – والذي يتميز بقدرته على التفكير لتقديم إجابات أكثر دقة وشمولية، والذي جاء في إصدارين هما: (o1-preview)، و(o1-mini) لتقليل استهلاك الموارد الحاسوبية، ولكن هذا التحسن في الأداء جاء على حساب زيادة وقت الاستجابة.

    كما قالت الشركة أن النموذج يمكنه إجراء تفكير معقد، وينافس أداء الخبراء البشريين في العديد من المعايير. ومع ذلك، أشارت دراسة حديثة من باحثي آبل إلى أن هذه الادعاءات قد تكون مبالغًا فيها. ففي حين أن نموذج (o1) قادر على إنتاج نصوص متماسكة وسلسة، فإنه يواجه صعوبات كبيرة في حل المشكلات الرياضية التي تتطلب تفكيرًا تجريديًا.

    ويشير ذلك إلى أن هذا النموذج يمكنه محاكاة التفكير البشري في بعض الجوانب، ولكنه لا يزال يعتمد بنحو كبير على مطابقة الأنماط الموجودة في البيانات التي دُرب عليها. ويثير ذلك تساؤلات حول مدى قدرة النماذج الحالية على تحقيق مستوى من الذكاء يمكن مقارنته بالذكاء البشري الحقيقي.

    ثالثًا؛ آراء الخبراء:

    لطالما حذر الخبراء من محدودية نهج زيادة حجم النماذج اللغوية في تطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي، والآن، مع ظهور تقارير تشير إلى تراجع وتيرة التقدم في هذا المجال، يبدو أن هذه التحذيرات قد بدأت تتجسد على أرض الواقع.

    فقد توقع بيل جيتس سابقًا أن الخليفة المنتظر لنموذج (GPT-4) سيكون مخيب للآمال، ولن يحقق قفزات نوعية، وهذا ما أكده الكثير من النقاد وأبرزهم جاري ماركوس، الذي شكك منذ مدة طويلة في إمكانية تحقيق تقدم كبير في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي.

    رابعًا؛ ماذا عن حلم الوصول إلى الذكاء الاصطناعي العام؟

    تتباين الآراء حول الطريق الأفضل للوصول إلى الذكاء الاصطناعي العام (AGI)، إذ يرى بعض الباحثين أن الذكاء الاصطناعي التوليدي المعتمد على كميات ضخمة من البيانات هو الحل، في حين يرى آخرون أن هناك طرقًا بديلة أكثر فعالية. وتشمل هذه الطرق الجمع بين الشبكات العصبية والمعرفة الثابتة، وهو النهج الذي تبنته شركة جوجل ديب مايند، لبناء نماذج ذكاء اصطناعي يمكنها حل مشاكل رياضية معقدة.

    ومع ذلك، تواجه جميع هذه الجهود تحديات كبيرة تتعلق بزيادة متطلبات الحوسبة وتراجع قانون مور، الذي كان المحرك الرئيسي لتطور الأجهزة الحاسوبية في الماضي.

    ويكمن التحدي الأكبر في قانون مور، الذي تنبأ بزيادة أداء المعالجات بانتظام كل 18 شهرًا إلى عامين، كما توقع جوردون مور، مؤسس شركة إنتل، ولكن صناعة أشباه الموصلات وصلت إلى حدود في تقليص حجم الترانزستورات، مما يجعل من الصعب الحفاظ على وتيرة التقدم المتسارع.

    ونتيجة لذلك، تتجه الشركات إلى استكشاف تقنيات جديدة مثل الحوسبة الكمية والمواد المتقدمة لتحسين أداء الأجهزة. ومع ذلك، فإن هذه التقنيات لا تزال في مراحل مبكرة من التطوير وتتطلب استثمارات ضخمة.

    بالإضافة إلى ذلك، تثير التكاليف المرتفعة لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة قلق المستثمرين، إذ أنفقت شركات التكنولوجيا الكبرى ما وصل إلى 200 مليار دولار على البحث والتطوير في هذا المجال، مما يزيد من الضغوط لتحقيق عوائد ملموسة في المدى القصير.

    وفي الوقت نفسه، يواجه الذكاء الاصطناعي تحديات في تلبية توقعات المستخدمين. ففي حين حقق الذكاء الاصطناعي التوليدي نجاحًا كبيرًا في بعض المجالات مثل توليد النصوص والصور، لكنه لا يزال يواجه صعوبات في فهم السياق المعقد واتخاذ القرارات المستنيرة.

    وهذا ما يؤكده كارثيك ديناكار، المؤسس المشارك والمدير التقني لشركة Pienso، الذي يشدد على أن الذكاء الاصطناعي يجب أن يتجاوز النماذج اللغوية الكبيرة، وأن يكون قادرًا على حل المشكلات المعقدة في العالم الحقيقي، قائلًا إن نماذج مثل GPT لن تكفي وحدها لتلبية هذه الاحتياجات.

    الخلاصة:

    يواجه السباق نحو تحقيق الذكاء الاصطناعي العام تحديات متعددة، بدءًا من القيود الفيزيائية للحواسيب ووصولًا إلى التكاليف المرتفعة وتحديات التطوير، وهذا يعني أن الطريق نحو تحقيق هذا الهدف لا يزال طويلًا وشائكًا.



    تم نسخ الرابط

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقيمكن أن يكون هذا النقش الذي يبلغ عمره 15800 عام أحد أقدم صور صيد الأسماك
    التالي مع اصدارها على PS Plus لعبة Dying Light 2 تحصل على ترقبة للـ PS5 Pro

    المقالات ذات الصلة

    منوعات تقنية

    دراسات جديدة تكشف مخاطر الاعتماد على روبوتات الذكاء الاصطناعي في الدعم النفسي

    4 نوفمبر, 2025
    منوعات تقنية

    آبل تطلق متجر تطبيقات “آب ستور” كاملًا عبر الويب لأول مرة

    4 نوفمبر, 2025
    منوعات تقنية

    “تحالف الشبكة الكمّية السعودية”.. كيف تستعد المملكة لمواجهة عصر الحوسبة الكمّية؟

    4 نوفمبر, 2025
    منوعات تقنية

    “كاوست” تقود ثورة الاستدامة المائية في السعودية.. الذكاء الاصطناعي والطاقة الشمسية يعيدان تعريف معالجة المياه

    4 نوفمبر, 2025
    منوعات تقنية

    OpenAI توقّع اتفاقًا ضخمًا مع أمازون لتعزيز قدراتها الحاسوبية

    3 نوفمبر, 2025
    منوعات تقنية

    إنجاز طبي جديد.. جهاز يعمل بالذكاء الاصطناعي يساعد في استعادة الرؤية لمرضى العمى

    3 نوفمبر, 2025
    منوعات تقنية

    “التقني الصغير سليم”.. كيف ألهم طفل سوري جيلًا كاملًا ليدخل عالم الذكاء الاصطناعي بثقة؟

    3 نوفمبر, 2025
    منوعات تقنية

    فاراداي فيوتشر تتلقى أكثر من 200 طلب مسبق لطراز FX Super One خلال 48 ساعة من إطلاقه في الشرق الأوسط

    2 نوفمبر, 2025
    منوعات تقنية

    هل يُحفّز الذكاء الاصطناعي الطلاب أم يُضعف رغبتهم في التعلم؟

    2 نوفمبر, 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    Demo
    اخر الاخبار

    كيفية تسجيل مقاطع فيديو محمية بدون شاشة سوداء

    31 يوليو, 20241٬079 زيارة

    سامسونج جالكسي S25: الأخبار والسعر المتوقع وتاريخ الإصدار والمزيد

    4 يوليو, 2024795 زيارة

    كل ما تريد معرفته عن Reacher الموسم الثالث

    6 مايو, 2024767 زيارة

    Samsung Galaxy Watch 7: الأخبار والسعر المشاع وتاريخ الإصدار والمزيد

    2 أبريل, 2024715 زيارة

    يحصل iPhone على أول تطبيق إباحي أصلي له

    4 فبراير, 2025699 زيارة

    خدمة الإشعارات البريدية

    اشترك في خدمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد الى بريدك الإلكتروني مباشرة.

    رائج الآن
    منوعات تقنية

    استخدم chatgpt بالعربي مجانا بدون تسجيل

    فريق التحرير29 مايو, 2025
    اخر الاخبار

    يحصل iPhone على أول تطبيق إباحي أصلي له

    فريق التحرير4 فبراير, 2025
    اخر الاخبار

    أفضل الألعاب الجنسية في معرض CES 2025

    فريق التحرير13 يناير, 2025
    رائج الآن

    استخدم chatgpt بالعربي مجانا بدون تسجيل

    29 مايو, 202527 زيارة

    يحصل iPhone على أول تطبيق إباحي أصلي له

    4 فبراير, 202516 زيارة

    أفضل الألعاب الجنسية في معرض CES 2025

    13 يناير, 202514 زيارة
    اختيارات المحرر

    عادةً ما يتجاوز سعر Microsoft Visio 200 دولار، ولكنه الآن يبلغ 10 دولارات فقط

    5 نوفمبر, 2025

    تقييمات ومراجعات لعبة ARC Raiders: أرقام مذهلة من اللاعبين والنقاد!

    5 نوفمبر, 2025

    شون دافي يحذر من إمكانية إغلاق بعض المجال الجوي إذا لم تعيد الحكومة فتحها

    5 نوفمبر, 2025

    خدمة الإشعارات البريدية

    اشترك في خدمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد الى بريدك الإلكتروني مباشرة.

    تقنية نيوز
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن تيكتوك
    • الرئيسية
    • سياسة الخصوصية
    • من نحن
    • اتصل بنا
    © 2025 تقنية نيوز. جميع حقوق النشر محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter