يُستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي في الوقت الحالي في كتابة المقالات والبرمجة، وحلّ المشكلات، والكثير من المهام الأخرى التي قد تستغرق منا ساعات، لكنه قادر على القيام بها خلال دقائق أو بضع ثوان. وهذا يشير إلى أن الذكاء الاصطناعي سيترك أثرًا عميقًا في أعمالنا، وأسلوب حياتنا. لكن، هل يمكن لهذه التقنية أن تُعيد تشكيل طريقة تفكيرنا …
خدمة الإشعارات البريدية
اشترك في خدمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد الى بريدك الإلكتروني مباشرة.
هل يمكن للذكاء الاصطناعي التوليدي أن يغيّر طريقة تفكيرنا وكلامنا؟
المقالات ذات الصلة
اترك تعليقاً