في صباحٍ خريفي في دمشق، كانت رند، الطالبة في كلية الصيدلة تستعد للذهاب إلى جامعتها في ريف محافظة درعا جنوبي سوريَة. وبينما كانت والدتها تذكّرها بارتداء المعطف قبل الخروج، فتحت هاتفها المحمول وضغطت على تطبيق (يلا جو)، فهي لم تَعد بحاجة إلى الانتظار على الرصيف أو التفاوض مع سائقي سيارات الأجرة، وذلك في حال فاتها …
خدمة الإشعارات البريدية
اشترك في خدمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد الى بريدك الإلكتروني مباشرة.
تطبيقات التوصيل في سوريَة.. بين الواقع والآمال
المقالات ذات الصلة
اترك تعليقاً